- News
- 1 الإعجابات
- 4011 الآراء
- 0 تعليقات
إن العلامة التجارية "Gentelle" المعروفة على نطاق واسع من قبل الكثيرين بجودة منتجاتها وخدماتها وموثوقيتها، تطمح بأسرة المستشفيات التي تحدد القيمة لتكون مهد الراحة للمرضى في جميع أنحاء المملكة، وأن تكون معيارًا للمستشفيات في جميع أنحاء العالم.
مع سعي المملكة لتحويل قطاع الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية، وجهّت تركيزها الأساسي من عملاء الفنادق، إلى المستشفيات في المملكة العربية السعودية.
يمكن تعريف "النزعة الاستهلاكية للرعاية الصحية" بشكل أكبر على أنها زيادة الدخل والطلب من الجمهور الأصغر لجودة أفضل رعايةً ومعيشة. ولتعزيز هذه النزعة الاستهلاكية جنبٍ إلى جنب مع الراحة والرعاية إذ هي من العوامل الرئيسية، فإن الإشارات الصادرة من التكنولوجيا تعزز الحاجة إلى تجربة رعاية صحية ذكية ومترابطة.
تهدف جنتل، المدعومة بأكثر من 15 عامًا من الخبرة الجماعية في 3 دول، إلى مواءمة نفسها مع رؤية المملكة لجعل الرعاية الصحية الجيدة واحدة من القطاعات الرائدة التي تساهم في الناس والمجتمع والاقتصاد وكوكب الأرض.
تسعى وحدة الأعمال الاستراتيجية الجديدة (SBU) التابعة لشركة جنتل إلى تطوير مجموعة عملائها من المستشفيات في المملكة من خلال تحفيز صانعي القرار في صناعة الرعاية الصحية للحصول على مجموعة متكاملة من المنتجات - الخدمة - الجودة – السرعة.
تنافس بعض العلامات التجارية الكبرى على مستوى العالم من خلال المصادر الذكية ومرافق التصنيع داخل الدولة وخارجها، فإن GHS التي تحمل العلامة التجارية جنتل المميزة، تريح المستشفيات من العناء بشراء مفارش المستشفيات ذات المستوى العالمي.
ثبت منتجات جنتل أن مفارش المستشفيات من شركة جنتل يمكن أن تكون معيارًا للراحة والرعاية، بينما في نفس الوقت، تكون معيارًا في السوق / الصناعة لكونها طويلة الأمد، وبأسعار معقولة، وخيارًا جديرًا بصناع القرار. مجموعة مفارش شركة جنتل لتجهيزات الفنادق التي تدوم طويلاً. فتشمل ملاءات مصنوعة خصيصًا، ومجموعة متنوعة من الوسائد (بما في ذلك وسائد اللاتكس)، والوسائد المقاومة للماء وأوقية السرير/ المرتبة، والملاءات الحرارية، ومناشف الحمام، مناشف الوجه ومناشف اليد وأكثر من ذلك بكثير.
تقوم شركة جنتل بمهمة المساعدة في جعل صناعة الرعاية الصحية قطاعًا رائدًا للازدهار في المملكة. مهمة مساعدة ودعم المستشفيات، لتكون رقم 1 في راحة.
مهد الراحة. مهد الرعاية.
Comments (0)